دراسة حول تداعيات فيروس كورونا على القطاع الخاص الخليجي

  • 3 يونيو 2020

ألقـت أزمـة تفـشي فـروس «كورونـا المسـتجد» بظلالهـا بقـوة عـلى القطـاع الخــاص في دول مجلــس التعــاون الخليجــي، وتركــت آثــاراً ســلبية عــى جميــع  العاملـن أفـراداً ومؤسسـات.

وبحكـم أن هـذا القطـاع يتكـون في الغالبيـة العظمى مـن المؤسسـات متناهيـة الصغـر والصغـرة والمتوسـطة وأصحـاب المهـن الحـرة وفئــات كثــيرة خــارج إطــار العمــل المهيــكل مثــل بائعــي الخــضروات والفواكــه والأسـماك وسـائقي الأجـرة والشـاحنات وأصحـاب الـبرادات والمحـلات التجاريـة الصغـرى، فقـد بـات القطـاع الخـاص في أغلـب فئاتـه يمثـل الحلقـة الأضعـف في مواجهـة تداعيـات تفـشي الوبـاء.

وفي هذا الإطار صدر عن الامانة العامة لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي دراسة حول تداعيات فيروس كورونا على القطاع الخاص الخليجي، تضمنت نظرة عامة على التأثيرات الاقتصادية لفايروس كورونا عالميا، كما تضمنت الدراسة نظرة عامة على الاقتصادات الخليجية، إضافة الى تداعيات تفشي وباء كورونا على القطاع الخاص الخليجي.

للاطلاع على الدراسة كاملة، الرجاء تحميل الملف الخاص بالدراسة.

+ أضف تعليق

إلزامي

شكراً لك،
سنعاود الاتصال بك لاحقاً