اتسع العجز التجاري الكندي إلى 5.9 مليار دولار كندي (4.24 مليار دولار أميركي) خلال يونيو (حزيران) الماضي؛ بدفع من نمو الواردات بوتيرة أسرع من الصادرات؛ نتيجة استيراد معدات نفطية عالية القيمة لمرة واحدة.
ويُعدّ هذا العجز ثاني أعلى مستوى على الإطلاق بعد الرقم القياسي المُسجل في أبريل (نيسان) الماضي، البالغ 7.6 مليار دولار كندي.
ووفق "هيئة الإحصاء الكندية" ارتفع إجمالي الواردات بنسبة 1.4 في المئة خلال يونيو إلى 67.6 مليار دولار كندي، بعد تراجع بنسبة 1.6 في المئة في مايو الذي سبقه. في المقابل، ارتفعت الصادرات الكندية بنسبة 0.9 في المئة إلى 61.74 مليار دولار كندي، بعد نمو بلغ اثنين في المئة خلال مايو.
المصدر (صحيفة الشرق الأوسط، بتصرّف)